[لا تفوتكم القصة دي..
اول مرة اقرأ الجريدة واكتئبت كيف اللي يقراها كل يووووووووووم
شكلو فمستشفى ....
شوفو الفلة....
لقن طالب لم يتجاوز الـ17من عمره
والده الأربعيني
درسا لن ينساه عندما علم أن الأب اعتاد على معاكسة النساء
عبر الهاتف الجوال ويقوم
بإهدائهن بطاقات شحن ليضع الإبن في النهاية حدا لمراهقة والده الذي أعلن توبته عن المعاكسات .
وكان الأب دأب على معاكسة النساء عبر الجوال وكان يقوم بتوزيع بطاقات الشحن عليهن.
وعندما اكتشف الإبن ذلك قام بشراء شريحة اتصال بدون اسم وتظاهر في اتصالاته الهاتفية مع والده أنه فتاة تبحث عن الحب والرومانسية...
وبالفعل تجاوب الأب مع ابنه الذي يجيد تقليد الأصوات النسائية بطريقة محكمة وخلال أسبوعين حصل الإبن على بطاقات شحن تتجاوز 1000 ريال
ثم قام في النهاية بإرسال رسالة لوالده من نفس الجوال ذيلها باسم (واحد يغليك) وكتب فيها ( لماذا لا تلتفت إلى عائلتك وتحتويهم بحنانك وأموالك بدلا من اسغفال وابتزاز النساء لك؟؟)
اول مرة اقرأ الجريدة واكتئبت كيف اللي يقراها كل يووووووووووم
شكلو فمستشفى ....
شوفو الفلة....
لقن طالب لم يتجاوز الـ17من عمره
والده الأربعيني
درسا لن ينساه عندما علم أن الأب اعتاد على معاكسة النساء
عبر الهاتف الجوال ويقوم
بإهدائهن بطاقات شحن ليضع الإبن في النهاية حدا لمراهقة والده الذي أعلن توبته عن المعاكسات .
وكان الأب دأب على معاكسة النساء عبر الجوال وكان يقوم بتوزيع بطاقات الشحن عليهن.
وعندما اكتشف الإبن ذلك قام بشراء شريحة اتصال بدون اسم وتظاهر في اتصالاته الهاتفية مع والده أنه فتاة تبحث عن الحب والرومانسية...
وبالفعل تجاوب الأب مع ابنه الذي يجيد تقليد الأصوات النسائية بطريقة محكمة وخلال أسبوعين حصل الإبن على بطاقات شحن تتجاوز 1000 ريال
ثم قام في النهاية بإرسال رسالة لوالده من نفس الجوال ذيلها باسم (واحد يغليك) وكتب فيها ( لماذا لا تلتفت إلى عائلتك وتحتويهم بحنانك وأموالك بدلا من اسغفال وابتزاز النساء لك؟؟)